حياتك الصحية قد تبدأ من هنا مع ليلى نور

مستشارة أخصائية في

التغذية و الرعاية الصحية

أيض
عافية
طاقة
تغذية
توازن
صحة
صحة
توازن
تغذية
طاقة
عافية
أيض

من هي ليلى نور؟

ليلى نور – مستشارة أخصائية في التغذية و الرعاية الصحية

نشأت ليلى منذ صغرها في بيئة تعطي أهمية كبيرة للصحة والرفاه. فكونها ابنة لأبوين يعملان في المجال الطبي، كانت دائمًا مدركة لأهمية نمط الحياة المتوازن والتغذية السليمة.

بعد دراستها لعلوم الصحة، اختارت التخصص في مجال التغذية، باعتباره المجال الذي يجمع بين الدقة العلمية والبعد الإنساني. وهي حاصلة على شهادة متخصصة في التغذية العلاجية، وقد راكمت خبرة عملية من خلال مرافقتها لعدة سنوات لمرضى في مركز طبي متعدد التخصصات، يهتم بالوقاية والرعاية المرتبطة بنمط الحياة.

اليوم، تضع ليلى خبرتها في خدمة كل من يرغب في استعادة التوازن والطاقة والطمأنينة، من خلال نهج غذائي مخصص، إنساني، ومحترم لاحتياجات كل فرد.

فلسفتي

أؤمن بمقاربة لطيفة في التغذية، بعيدة عن الحرمان أو الشعور بالذنب.

كل متابعة تتم بشكل تدريجي، مخصص، وبما يتماشى مع وتيرة كل شخص.

بالنسبة لي، التوازن الحقيقي ينبع من الاستماع إلى الجسد… وإلى النفس أيضًا.

فلسفتي

أؤمن بمقاربة لطيفة في التغذية، بعيدة عن الحرمان أو الشعور بالذنب.

كل متابعة تتم بشكل تدريجي، مخصص، وبما يتماشى مع وتيرة كل شخص.

بالنسبة لي، التوازن الحقيقي ينبع من الاستماع إلى الجسد… وإلى النفس أيضًا.

خدماتي

لا يوجد « أفضل نظام غذائي » ينطبق على الجميع، كل شخص فريد بطبيعته، له خصوصياته، أهدافه و نمط حياته.

دوري هنا مرافقتك باهتمام و إصغاء تام و دون أي حكم، خبرتي في المجال الطبي و الصحي ستساعدنا للوصول لأهدافك.

استشارات غذائية فردية

جلسة مخصصة لفهم نمط حياتك، حالتك الصحية وأهدافك، لنضع معًا خطة أولى تناسبك تمامًا.

استشارات غذائية فردية

جلسة مخصصة لفهم نمط حياتك، حالتك الصحية وأهدافك، لنضع معًا خطة أولى تناسبك تمامًا.

خطط غذائية مصمّمة حسب حالتك

لا للوصفات الجاهزة!
أقدّم لك خطة غذائية واقعية، مرنة، ومتوازنة، تراعي احتياجاتك اليومية وظروفك الشخصية.

متابعة أسبوعية ودعم مستمر

لأن التغيير يحتاج إلى مرافقة.
أبقى إلى جانبك خلال الرحلة لمراجعة التقدّم، التكيّف عند الحاجة، والإجابة عن كل تساؤلاتك.

متابعة أسبوعية ودعم مستمر

لأن التغيير يحتاج إلى مرافقة.
أبقى إلى جانبك خلال الرحلة لمراجعة التقدّم، التكيّف عند الحاجة، والإجابة عن كل تساؤلاتك.

ورشات عمل ولقاءات توعوية

معرفة، تبادل، تحفيز.
أنظّم لقاءات دورية تتمحور حول مواضيع مختلفة كالعادات الصحية، إعداد الوجبات، أو العلاقة مع الطعام.

مجالات خبرتي

يعتمد منهجي على مجموعة من المهارات المتنوعة التي اكتسبتها على مدار مسيرتي، وأوظفها يوميًا لمرافقة كل شخص بطريقة فعّالة.
تساعدني هذه الخبرات على تقديم نصائح مخصصة تتماشى مع احتياجات كل فرد، ونمط حياته، وأهدافه.

خسارة وزن صحية
إعادة التأهيل الغذائي
خطط غذائية مخصصة
التوازن الغذائي
تغذية رياضية
متابعة الأيض
التغذية الحدسية
زيادة وزن متوازنة
التثقيف الغذائي
دعم نفسي وغذائي
الوقاية الصحية
راحة الجهاز الهضمي

الأسئلة الشائعة – FAQ

لمن تُوجَّه خدماتك؟

خدماتي موجَّهة لكل من يرغب في تحسين نمط حياته الغذائي أو تعزيز صحته أو تحسين علاقته بالطعام. النساء، الرجال، الشباب أو الأكبر سنًا… الجميع مرحب بهم.

هل يجب أن يكون لدي هدف محدد (مثل فقدان الوزن) للاستفادة؟

ليس بالضرورة. البعض يأتون بهدف فقدان أو زيادة الوزن، والبعض الآخر فقط لاكتساب عادات غذائية صحية، أو لاستعادة النشاط، أو لتحسين نمط حياتهم.

كيف تتم الجلسة الأولى؟

اللقاء الأول هو لحظة للاستماع والتعارف. نناقش فيه نمط حياتك، عاداتك الغذائية، وتطلعاتك. لا يوجد حكم أو تقييم، فقط إصغاء ودّي لنتمكن من بناء برنامج يناسبك تمامًا.

هل تقدمين خططًا غذائية؟

نعم، إن لزم الأمر. يتم إعداد الخطط بشكل شخصي حسب احتياجاتك، نمط حياتك، تفضيلاتك الغذائية، وأي حالات صحية أو متطلبات خاصة.

هل المتابعة إلزامية؟

المتابعة ليست إلزامية، لكنها مُوصى بها بشدة لضمان التقدّم، والتعديل عند الحاجة، وتقديم الدعم المستمر. وهي مرنة تمامًا بحسب ظروفك.

هل يمكن الاستفادة من خدماتك عن بُعد؟

نعم، يمكن إجراء الجلسات في العيادة أو عبر الإنترنت (مكالمة فيديو)، حسب ما يناسبك. الهدف أن تكون مرتاحًا، وأن يتماشى البرنامج مع حياتك اليومية.

قالوا عن ليلى

تواصلت مع ليلى لأني كنت أعاني من قلة الطاقة في حياتي اليومية. بفضل نصائحها البسيطة والمناسبة لواقعي كأم نشيطة، استعدت توازني الغذائي دون حرمان. اليوم، أطبخ بشكل أفضل، آكل بشكل أفضل، والعائلة كلها تستفيد.

رانية ، 35 سنة

معلمة، متزوجة وأم لطفلين

كنت أظن أني أتّبع نظاماً غذائياً جيداً، لكنني أردت تحسين أدائي الرياضي. ساعدتني ليلى على فهم احتياجاتي الحقيقية وتعديل نظامي الغذائي حسب أهدافي. الآن أشعر بطاقة أكبر وصفاء ذهني ملحوظ.

كريم، 42 سنة

مهندس وممارس للرياضة كهواية

كنت أعتقد أن الأكل الصحي يتطلب ميزانية كبيرة ووقتاً كثيراً، لكن ليلى أثبتت لي العكس. علمتني كيف أنظم وجباتي بشكل بسيط وبدون ضغط، وساعدتني على التصالح مع علاقتي بالغذاء.

ياسمين، 27 سنة

طالبة دكتوراه

بعد أزمة صحية ناتجة عن مرض المعروف باسم احتراق مهني الاحتراق النفسي المهني ، كنت أحتاج إلى دعم شامل وإنساني. رافقتني ليلى بلطف في استعادتي لحياتة شبه طبيعية. اليوم أشعر بتوازن وبصحة أفضل مما كنت عليه قبل عشر سنوات. شكراً من القلب يا ليلى.

جان مارك، 58 سنة

مسؤول موارد بشرية في مرحلة انتقالية من حياته

إرسل رسالة إلى ليلى